رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَشْكُرُ اللهَ كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ .. مُتَذَكِّرِينَ بِلاَ انْقِطَاعٍ .. صَبْرَ رَجَائِكُمْ، رَبَّنَا يَسُوعَ ( 1تسالونيكي 1: 2 ، 3) إن الرجاء هو عكس اليأس. والشخص اليائس لا يصبر، بل يتذمر على كل شيء. أما الذي عنده الرجاء، يستطيع – في وقت الآلام – أن يتسلَّح بصبر الرجاء؛ صبر جميل يُنتِجه الرجاء ويدعمه، ويُجرِّده من كل مرارة، فيُصبح هذا الصبر مرغوبًا فيه، ومن ضروريات حياة الإيمان. وهو يُنشئ تزكية ( رو 5: 4 )، وله عاقبة (مكافأة) عظيمة ( يع 5: 11 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هحول اليأس إلى الرجاء |
الرجاء مطرقة اليأس |
علامات سن اليأس لدى الرجال |
الرجاء ام اليأس ! |
انتصر الرجاء على اليأس |