رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَشْكُرُ اللهَ كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ .. مُتَذَكِّرِينَ بِلاَ انْقِطَاعٍ .. صَبْرَ رَجَائِكُمْ، رَبَّنَا يَسُوعَ ( 1تسالونيكي 1: 2 ، 3) إن الرجاء المبارك الموضوع أمامنا في السَّماوات، والذي به (لأجله) قد خَلَصْنَا ( رو 8: 24 )، مرتبط بصبر جميل، يلزمنا أن نتمسَّك به، ونُحبه ونُمارسه بفهم وفرح حتى النهاية. وعندما نُمارس الصبر، ونتمسَّك به في كل الظروف، فنحن نُعلِن بذلك أن الرجاء الذي نصبر لأجله هو رجاء مجيد حي مبارك؛ رجاء لا يُخْزي. |
|