رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«يُوسُفُ ... غُصنُ شَجَرَةٍ مُثمِرَةٍ علَى عَينٍ. أَغصَانٌ قَدِ ارتفَعَت فَوقَ حَائطٍ» ( تكوين 49: 22 ) الأغصان الحاملة الثمر وقد ارتفعت فوق حائط، ترمز إلى التأثير السري الذي لحياة الرجل الصالح. فالحياة التي في اتصال غير منقطع مع نبع البركات الغير المنظور، تسندها أيضًا حائط الشهادة. وهذه جميعها تعمل على إنعاش السائرين المُتعَبين في طريق الحياة. فهؤلاء المتعَبُون، إذ تلذذهم وتنعش نفوسهم ثمار الغصن المرتفع فوق الحائط، من شجرة على عين، يشكرون الله وهم في رحلتهم سائرون. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هو الكرمة ونحن الأغصان |
(يو 15: 5،4) أنا الكرمة وأنتم الأغصان |
عيد الأغصان |
حلويات العيد طريقة عمل عجينة الكليجة الهشة مع الاثبات - كليجة التمر حلوة التمر معمول التمر وخزنها |
انا الكرمة وانتم الأغصان |