رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وفي شريعة موسى سمي نجسًا صراحة 20 أو 21 طيرًا وفي حال أربع منها هي وأجناسها (لا 11: 13 - 19 وتث 14: 11 - 20). والطيور التي كانت تستعمل للذبيحة هي فقط اليمام وأفراخ الحمام (لا 1: 14). وقد دجِن الحمام (اش 60: 8). ومن بعدهما الدجاج. وذكر الديك (مت 26: 34). والدجاجة (مت 23: 37 ولو 13: 34). وكان من وسائلهم في اصطياد الكواسر (ابن سيراخ 11: 32)، والفخاخ (عا 3:5)، والشباك (ام 1: 17). وقد أشار ارميا إلى رحيل الطيور (ار 8:7). يوجد في فلسطين أعداد كبيرة من أنواع عديدة من الطيور. وقد ذكر "ترسترام" أن قدماء العبرانيين كان لهم معرفة بما لا يقل عن 350 نوعًا من الطيور وقد أحصي "بودنهيمر" 413 نوعًا. وكذلك سواه من أبناء البلاد أو الأجانب منها 271 ينتمي إلى منطقة سكلاتر المعروفة بالمتجمدة القديمة التي تنتمي إليها أكثر طيور أوربا و40 إلى المنطقة الاثيوبية و7 إلى المنطقة الهندية في حين أن 30 منها خاصة بفلسطين. وأما التي هي من المثال الاثيوبي أو المثال الهندي فهي محصورة تقريبًا بحوض البحر الميت. |
|