رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَمَاتَ هُنَاكَ مُوسَى عَبْدُ الرَّبِّ ... وَلمْ يَعْرِفْ إِنْسَانٌ قَبْرَهُ إِلى هَذَا اليَوْمِ ( تثنية 34: 5 ، 6) إذًا قصدَ الرب أن يكون قبر موسى مَخفي، ولكن هناك قبر آخر أراد الله أن يكون معروفًا لدى الجميع، إنه قبر ربنا يسوع المسيح؛ القبر الفارغ. قصد الله أن تأتي إلى هذا القبر النساء، وقصد أن يحملن شهادة عن قيامة المسيح. وأيضًا قصد أن يأتي إليه التلاميذ، ويصيروا شهودًا أيضًا لقيامة الرب. وقال أحدهم: “إن المسيحية بُنيت على ثلاثة أشياء؛ صليب تم احتماله، وقبر فارغ، وعرش مشغول”. |
|