رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لاَ تخَف أَيُّهَا الرَّجُلُ المَحبُوبُ. سَلاَمٌ لَكَ. تشَدَّد. تقَوَّ» ( دانيال 10: 19 ) كم لنا في حياة ذاك البطل دروسًا نافعة، ذاك الذي شهد الرب نفسه عن تقواه وبرّه في حزقيال14، عندما ذكر ثلاثة أفاضل من بينهم دانيال ”نوح ودَانِيآل وأيوب“، فنوح كان رجلاً بارًا ووَجَدَ نعمة في عيني الرب، ودَانيآل كان رجلاً محبوبًا تقيًا، وأيوب كان رجلاً بارًا ومستقيمًا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هب لضعفي أن أكون صديقًا تقيًا بنعمتك |
لأنه ترك ابنًا صالحًا تقيًا ناجحًا، يسلك كإنسان الله |
القمص ميخائيل إبراهيم | كاهنًا متزنًا وقورًا تقيًا |
كان أيوب تقيًا |
كن تقيًا ومطمئنًا، فيمكث يسوع معك |