دانيآل لم يكن فقط رجلاً فيه روح فاضلة بل كان رجل البر العملي «لأَنَّهُ كانَ أَمينًا ولَم يُوجَد فيه خَطَأٌ ولاَ ذنبٌ». وما أثار حقد الأشرار عليه أنهم «لَم يقدرُوا أَن يَجدُوا عِلَّةً ولا ذَنبًا» ( دا 6: 4 ). يا له من شخص نبيل حقًا! رَجُلٌ ”فيه رُوح فاضِلَةً“ و”رَجُل أَمين“!!