رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا إبراهيم!... خُذ ابنك وحيدك، الذي تحبه، إسحاق، واذهب إلى أرض المُريا، وأصعده هناك.. فبكَّر إبراهيم صباحًا ( تك 22: 1 - 3) في العهد الجديد فتقدَّم فجر الوقت، وفتوة القوة، وذهب التقدمات المادية، وتضحيات الخدمة. ويرافق هذه التقدمات إقرار صادق، صريح، واضح، علني، إنها ليست وليدة الذكاء والدهاء، والجهد والدأب، إنما هي عطية الرب، كما يذكر الساجد قديمًا قائلاً: «فالآن هاأنذا قد أتيت بأول ثمر الأرض التي أعطيتني يا رب» ( تث 26: 10 ). وداود الملك في نشيده الأخير يعترف، بأن كل الغنى والبركات هي من الرب، مُقرًا بقصوره وقصور شعبه قائلاً: «ولكن مَنْ أنا، ومَنْ هو شعبي، حتى نستطيع أن ننتدب هكذا، لأن منك الجميع، ومن يدك أعطيناك» ( 1أخ 29: 14 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا رب شكرًا لك على ما أعطيتني |
يا مَن أعطيتني كهنوتك |
أنت الذي أعطيتني هذا |
يا رب إذا أعطيتني |
أعطيتنى |