رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ماذا أرد للرب من أجل كل حسناته لي. كأس الخلاص أتناول وباسم الرب أدعو ( مز 116: 12 ،13) لقد وصل الشعب القديم إلى مجد عظيم يوم تخلوا عن كل شيء ليتفرغوا لبناء الهيكل المقدس. فقد أعطى داود وقومه أنفسهم للرب، فهان عليهم بعد ذلك أن يساهموا في متطلبات العمل بسخاء وبساطة. وصدرت دعوة الملك للشعب قائلة "مَنْ ينتدب اليوم لملء يده للرب؟" وكانت استجابة مُذهلة من الشعب. أعطوا أنفسهم، وهكذا انفتحت طاقات الوفاء والسخاء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فأسلك معهم باللطف والسخاء |
القدّيسة فيرونيكا يا كليّة الشجاعة والسخاء |
غايس والسخاء |
بعض الحب والسخاء |
هكذا يكون الوفاء |