رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اختبرني يا الله واعرف قلبي. امتحني واعرف أفكاري. وانظر إن كان في َّطريقٌ باطلٌ واهدني طريقًا أبديًا ( مز 139: 23 ) دعنا نقدم نفوسنا لله ليفحصنا، لأننا نريد أن نعرف فكره بالتمام من جهتنا. ولنطلب منه أن يسلّط علينا نور الروح القدس الكشاف، حتى يمكننا أن نرى أنفسنا كما يراها هو. ولذلك جيد لي أن أسأل: ماذا يفتكر الله عني؟ الله الذي يفحص القلب، ماذا يجد في قلبي؟ هل أنا مرضي أمامه؟ ماذا يفتكر الله عن علاقاتي الاجتماعية؟ هل أطعت نداء الرب القائل: «اخرجوا من وسطهم واعتزلوا» و«لا تكونوا تحت نير مع غير المؤمنين»؟ وهل الأعمال التي أعملها مرضية له؟ هل تُشرق ابتسامته عليَّ؟ هل أنا راغب في أن أضحي بكل شيء لأجل خاطر المسيح، وأن أختاره جهارًا أمام العالم؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله اله علاقاتي |
ماذا يفتكر الله عني ؟ |
ماذا يفتكر الله عن عملي؟ |
ماذا يفتكر الله عن تكريس حياتي؟ |
اذا يفتكر الله عن تقدمي في الحياة المسيحية؟ |