رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طِلْبَتَكَ قَدْ سُمِعَتْ، وَامْرَأَتُكَ أَلِيصَابَاتُ سَتَلِدُ لَكَ ابْنًا وَتُسَمِّيهِ يُوحَنَّا، وَيَكُونُ لَكَ فَرَحٌ وَابْتِهَاجٌ ( لوقا 1: 13 ، 14) لكن يلفت نظري، أنهما تعاملا مع تجربتهما باعتبارها جملة اعتراضية، واستمرا في ممارسة حياتهما الاجتماعية بشكل طبيعي، وفي علاقة روحية سويَّة وصحيحة مع الله، بدليل أن زكريا دخل ليبخِّر في الهيكل حين أصابه الدور ( لو 1: 8 ، 9)، ولم ينشغل بملف الابن المُنتَظَر، واهتم فقط بخدمة الناس وكهنوت الله، رغم أن الله لم يستَجِب طِلبته، ولم يُسدِّد حرمانه بعد! |
|