![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحق أقول لكم: لم يَقُم بين المولودين من النساء أعظم من يوحنا المعمدان ( مت 11: 7) خدم يوحنا المعمدان خدمة جليلة، وشهد لليهود شهادة جليلة عن الرب. لكنه حينما دخل السجن، عثر وسقط في الشك، وأرسل اثنين من تلاميذه إلى الرب يقول: «أنت هو الآتي أم ننتظر آخر؟» ( مت 11: 2 ، 3). وماذا فعل عندئذٍ الملك الكريم تجاه عبده المسكين؟ لقد وجد الرب من المناسب أن يكافئ عبده على خدمته وشهادته عنه، فها هو السيد يتكلم أمام الجموع عن يوحنا بأروع العبارات وأجمل الكلمات. ولعلنا نتساءل: كيف يُكافأ الواحد وهو ساقط وفاشل؟ إن العالم لا يكافئ أحدهم إلا حين يُثبت نجاحه ويحقق الانتصار وراء الانتصار، ويُعزل من المنصب عند أول فشل أو سقوط أو إخفاق. نعم هذه الحقيقة عينها في ممالك العالم، أما مع ملكنا السامي السجايا، فالموضوع مختلف تمامًا؛ ففشل يوحنا وسقوطه لم يُنسِ الرب الخدمة الجليلة والشهادة العظيمة التي أدّاها يوحنا قبل ذلك. وصدق أحدهم حين قال: ”لقد كفَّ يوحنا عن الشهادة للرب، فبدأ الرب نفسه الشهادة عن يوحنا“. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لماذا ننتظر حياة الدهر الآتي |
| أنت هو الآتي أم ننتظر آخر؟ ( مت 11: 2 ، 3) |
| سأحبك إلى الأبد وحتّى إلى ما بعد الأبد |
| نحن ننتظر الفرح الآتي بقدوم يسوع |
| أنت هو الآتي.. أم ننتظر آخر |