رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَعَمِلَ يَهُوآشُ الْمُسْتَقِيمَ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ كُلَّ أَيَّامِ يَهُويَادَاعَ الْكَاهِنِ ( 2أخ 24: 2 ) في حياة كل مؤمن منا يَهُوَادَاع؛ قد يكون أبًا تقيًا، أو أُمًا مُصلّية، أو شخصًا ربحه للمسيح، أو قائدًا روحيًا، أو اجتماعًا ناجحًا تعلَّمت فيه الحق، أو مجموعة من المؤمنين الأفاضل. هذه الأمور، منفردة ومجتمعة، ضرورية في حياتي، سيما في بدايات معرفتي بالرب، لكن الخطأ الكبير هو أن أبقى في هذا الوضع، لا اتصال شخصي مباشر بالرب، بل من خلال ما أسمعه وأتعلَّمه من يَهُويَادَاع. فإذا ما سمح الرب باختفاء يَهُويادَاع، وهذا يحدث بطرق كثيرة، كأن يسافر أحد الطرفين (يَهُوآش أو يَهُويادَاع)، أو غير ذلك؛ حتى أبدأ في السقوط. |
|