فرحنا الحقيقى إذن هو فرح بإلهنا العظيم:
1- ثابت.. بثبات الله.
2- كامل.. بكمال إلهنا. - خالد.. بخلود الأبدية.
فطوبى لمن اقتنى النعمة فى داخله، واقتنى معها الفرح الحقيقى!
معروف من بداية المسيحية، أنها عندما أخرجت الناس من الوثنية، إلى عبادة الله الحىّ، كان المصريون فى حالة فرح حقيقى، وارتسمت الابتسامة على وجوههم، حتى إن الوثنى الذى كان يرى صديقًا له بشوشًا ومبتسمًا يقول له: «ما الذى حدث؟ هل التقيت بمسيحى صباح اليوم؟!»... حيث كان الإنسان المؤمن دائمًا بشوشًا وفرحًا.