الفرح الحقيقى هو الفرح الذى يتسم بما يلى
أ- الثابت والدائم إلى الأبد.
ب- وهو الفرح بالرب المصدر الحقيقى.
ج- وهو بانتشار كلمة الله المقدسة، ووصولها إلى الكثيرين فى كل العالم.
د- وهو فرح حقيقى وعميق، يشمل الكيان الإنسانى كله: الروح تشبع، والعقل يستنير، والنفس تسعد، والجسد يصح، والعلاقات تنجح!!
وهذا الفرح الحقيقى هو ما يعطينا إلهنا العظيم، إذ يصير «هُوَ سَلاَمُنَا» (أف 14:2)،
ومصدر أفراحنا «افْرَحُوا فِى الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ وَأَقُولُ أَيْضًا افْرَحُوا» (فيلبى 4:4)..
من هنا كان فرحنا خالدًا بخلود الأبدية، وثابتًا بثبات إلهنا العظيم.