رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هَادِمِينَ ظُنُوناً وَكُلَّ عُلْوٍ يَرْتَفِعُ ضِدَّ مَعْرِفَةِ اللهِ، وَمُسْتَأْسِرِينَ كُلَّ فِكْرٍ إِلَى طَاعَةِ الْمَسِيحِ ( 2كو 10: 5 ) صار من واجب جميع مَنْ هم للمسيح أن يُظهروا الاتجاه الأدبي ذاته نحو ذاك الذي دعاهم. وبقدر ما هو يقين أننا مُختارون ومقدَّسون، هو يقين بالقدر عينه أننا مدعوون لطاعة المسيح ( 1بط 1: 1 ، 2). وليس هذا قاصرًا على التصرُّفات الخارجية الظاهرة، بل مفروض فينا أن نستأسر كل فكر لطاعة المسيح ( 2كو 10: 5 ). وأهمية هذا التعبير أننا لسنا مدعوين فقط أن نطيع المسيح كسيدنا (وهو حق في ذاته)، بل أن طراز الطاعة التي اتصف بها المسيح يجب أن يُميِّزنا نحن كذلك. |
|