رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لتعبدوا الله الحي الحقيقي، وتنتظروا ابنه من السماء ... يسوع ( 1تس 1: 9 ، 10) ففيما يختص بالرجوع إلى الله، نقرأ في نهاية الأصحاح الأول أن الشخص يرجع إلى الله ليعبده. وأيضاً لكي ينتظر ابنه الحبيب من السماء (ع9، 10). وفي ص2 يتحدث الرسول عن ماهية تعزيته وفرحه في الخدمة: لقد اضطر الاضطهاد بولس أن يترك تسالونيكي، وهو يكتب إليهم عن تعزيته عندما يفكر فيهم، ولكن فيم يفكر؟ "لأن مَنْ هو رجاؤنا وفرحنا وإكليل افتخارنا؟ أم لستم أنتم أيضاً أمام ربنا يسوع المسيح في مجيئه؟" (ع19). لم يتمكن الرسول من الحديث عن اهتمامه وفرحه بهم بدون أن يذكر مجيء الرب. وفي نهاية ص3 يربطه بالقداسة "والرب ينميكم ويزيدكم في المحبة ... لكي يثبِّت قلوبكم بلا لوم في القداسة، أمام الله أبينا في مجيء ربنا يسوع المسيح مع جميع قديسيه" (ع12،13). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أرسل ابنه الحبيب إلى العالم الأثيم |
طلب صوت الله منهم ان يسمعوا الى ابنه الحبيب |
محبة الآب للابن، وهو يُحب ّ ابنه الحبيب |
صوت الآب يعلنه ابنه الحبيب |
هكذا سلك في الأرض ابنه الحبيب |