رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خذوا لنا الثعالب، الثعالب الصغار المُفسدة الكروم، لأن كرومنا قد أقعلت ( نش 2: 15 ) كم من حب للملذات أفسد تعففنا! كم من صداقات تبدو بريئة أفسدت انتذارنا! كم من ارتباطات عائلية أفسدت ولاءنا للمسيح وحده! كم من اهتمامات بأمور زمنية عطلت تمتعنا بالرب! كم من حب للملذات أفسد تعففنا! كم من صداقات تبدو بريئة أفسدت انتذارنا! كم من ارتباطات عائلية أفسدت ولاءنا للمسيح وحده! كم من اهتمامات بأمور زمنية عطلت تمتعنا بالرب! كم من مشغولية بالذات شوَّهت خدماتنا! إن الخطورة الحقيقية على المؤمن لا تأتي غالباً من الخطايا الكبيرة، بل من الخطايا الصغيرة. فالخطايا الصغيرة هي أم الخطايا الكبيرة وليس العكس. ذلك لأنه من الخطايا الصغيرة ستنشأ الخطايا الكبيرة. فيا ليت درس الثعالب الصغار يتعمق فينا لنوفر على أنفسنا متاعب نحن في غنى عنها إن الخطورة الحقيقية على المؤمن لا تأتي غالباً من الخطايا الكبيرة، بل من الخطايا الصغيرة. فالخطايا الصغيرة هي أم الخطايا الكبيرة وليس العكس. ذلك لأنه من الخطايا الصغيرة ستنشأ الخطايا الكبيرة. فيا ليت درس الثعالب الصغار يتعمق فينا لنوفر على أنفسنا متاعب نحن في غنى عنها |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إذ تنزع كل شهوة جسدية ولا يكون فيهم موضع للملذات الجسدية |
ألم يؤذ آدم إذ أفسد كيانه وأفقده الفردوس |
قد بلغ الأم أفصى حد |
القلب المحب للملذات , |
كلمتين لـسى بى سى |