رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ ( أفسس 1: 3 ) أما عن تلك النهاية العجيبة التي يريد أن يصل إليها الله بعد نهاية العالم، فإن قصد الله أن نكون له طوال الأبدية، وأن نكون في حالة تتناسب معه تمامًا، ولهذا اتخذنا الله له «لنكون قديسين وبلا لوم قدامه في المحبة»؛ فالله سيُحضِرنا أمامه في قداسة تامة، وفي سلوك بلا عيب، وفي طبيعة المحبة التي تتجاوب مع المحبة التي في الله |
|