فقال حي هو الرب وحية هى نفسك إني لا أتركك. وانطلقا كلاهما
( 2مل 2: 6 )
إن كنا نرى في طريق إيليا ظلاً لربنا يسوع في هذا العالم نحو المجد، فنحن نرى في أليشع صورة للمؤمن، الصادق الغرض، المرتبط بالمسيح، السالك طريقاً بعيداً عن العالم وهو ممتلئ بمنظر المسيح الصاعد الذي فُتحت له السماوات، شاهداً للعالم الذي هو تحت الدينونة بنعمة ذلك الشخص المبارك الذي مضى إلى المجد.