رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث ليست كل غيرة لونًا من الحسد الخاطئ. وليست كل غيرة ضد المحبة. فإن الرسول يقول: (حسنة هي الغيرة في الحسنى كل حين) (غل18:4). إنها الغيرة التي لا تحسد وإنما تقلد، وتتحمس للخير فنحن نسمع عن فضائل القديسين، سواء الذين انتقلوا أو الذين ما زالوا أحياء. فنغار منهم غيرة تجعلنا نتمثل بأفعالهم، لا نحسدهم، ونتمنى زوال النعمة منهم إلينا! بل نفرح كلما نعرف جديدًا من فضائلهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الحسد هو غيرة شريرة ضد المحبة |
ليست كل غيرة، هى غيرة مقدسة |
الضيقات ليست لونًا من التخلي |
ليست الاعاقة في الجسد |
الجسد الخاطئ |