رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَهَكَذَا كَانَ شَمْعِي يَقُولُ.. اخْرُجِ! اخْرُجْ يَا رَجُلَ الدِّمَاءِ وَرَجُلَ بَلِيَّعَالَ!.. وَهَا أَنْتَ وَاقِعٌ بِشَرِّكَ.. ( 2صموئيل 16: 7 ، 8) كان هذا عصيان لوصية الله الصريحة: «لا تلعن رئيسًا في شعبك» ( خر 22: 28 ). كما قال الجامعة: «لا تَسُب المَلك ولا في فكرك» ( جا 10: 20 ). كم هو حقير أن يلعن شمعي داود وهو في مثل هذا الموقف هاربًا من تمرد ابنه أبشالوم، غير مُراعيًا لظروفه، بل مُضيفًًا حزنًًا على حزنه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شتم شمعى داود صمت داود صمتًا عن الرد عليه |
لا يقدر المسيحي أن يلعن |
لم يكن داود مُذنباً كما وصفه شمعي بن جيرا |
رَّد فعل داود على شتائم شمعي |
داود وسَبّ شمعي |