رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* ليته لا يعجب غير المؤمنين من أن الله سينزع أعمال أعضائنا الجسدية في الدهر الآتي، فإنها تبطل حتى في هذا الدهر الشهيد يوستين * (في حديثه للعذارى المتبتلات) لقد بدأتن فعلًا فيما ستكونون عليه! لقد ملكتن فعلًا في هذا العالم مجد القيامة! لقد عبرتن هذا العالم... إذ استمررتن طاهرات وعذارى، وصرتن على قدم المساواة مع ملائكة الله الشهيد كبريانوس * آمن أنك وإن مت فستحيا، فإن لم تؤمن بذلك فإنك وإن عشت تموت القديس أغسطينوس رابعًا: إننا إذ نفكر في القيامة يلزمنا أن نترجى حياة سماوية فائقة، خلالها ننعم بصحبة السمائيين وننعم برؤية الله وجها لوجه مثلهم. * عندما نصير مساويين لملائكة الله سنراه وجهًا لوجه كما يرون هم، ويكون لنا سلام عظيم نحوهم كما هم نحونا، فسنحبهم كما هم يحبوننا. * إننا نتطلع إلى ما وعد به برجاء، أننا نصير مساوين لملائكة الله، ونجتمع معهم، وننعم برؤية الثالوث القدوس أما الآن فنحن نسير بالإيمان القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هذه ليست أقوال لاهوته لكنها أقوال طبيعته الإنسانيَّة |
اقوال أبائيه |
أقوال أبائيه |
طريق السلطان العثماني عبد العزيز و مبانيه و حديقته |
سلسلة أقوال المتنيح أبونا بيشوى كامل ( أقوال عن التلمذة ) - † |