رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خرج يسوع وهو عالم بكل ما يأتي عليه ( يو 18: 4 ) بعد حديثه الحلو الأخير والذي ورد في إنجيل يوحنا (من13ـ17) ذهب الرب وتلاميذه للصلاة في البستان، فالصلاة هامة، تمدنا بالقوة، وتُشعرنا بالأمان. ويظهر هنا يهوذا لأول مرة منذ أن أخذ اللقمة وخرج ليلاً ( يو 13: 30 ). جاء ومعه الجنود ليقبضوا على يسوع. ما أعمى الإنسان، إذ يبحث عن النور المُريح بالمشاعل والمصابيح، ويسوع الحب والسماح يُشهر في وجهه السلاح. أما يسوع فهو العليم بكل شيء، بما يأتي عليه، وما يأتي علينا أيضاً. ولأنه السيد دائماً يبادرهم بالقول: مَنْ تطلبون؟ أجابوه يسوع الناصري. قال لهم يسوع: أنا هو! إن إجابته أذهلتهم، فأسقطتهم، وكان من الممكن أن لا يقيمهم مرة أخرى، لكنه لم يأتِ ليهلك بل ليخلص. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آه ما لنا ولك يا يسوع الناصري؟ (لو 4: 34) |
يسوع الناصري |
هل كان يسوع يتبع طائفة الاسينيون ؟ ومجموعات قمران ؟ ام هو يسوع الناصري؟ |
|†| اسم يسوع الناصري ..|†| |
يسوع الناصري |