رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لذلك فرح قلبي، وابتهجت روحي. جسدي أيضاً يسكن مطمئناً .... تُعرفني سبيل الحياة. أمامك شبع سرور. في يمينك نِعَم إلى الأبد ( مز 16: 9 ،11) هناك ثلاثة مزامير تتحدث عن الطمأنينة في حياة المسيح كإنسان، وهي المزامير الرابع، والسادس عشر، والثاني والعشرون. وهذه الآيات في المزامير تلخص لنا حياة ربنا يسوع في مولده، وحياته، وموته. طمأنينة المسيح عند موته ودفنه ( مز 16: 9 ): "لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي، جسدي أيضاً يسكن مطمئناً". فالمسيح كان له الثقة التامة أن الله سيُقيمه سريعاً، ولن يدع جسده يرى فساداً. |
|