رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما استجاب اللص التائب لعمل النعمة في داخله فقد شجعته النعمة للقيام بأهم عمل في حياته لأنه لو لم يفعل ذلك لاستمر في حالة السلبية والرفض كما حدث مع اللص الآخر. لقد كان هذا العمل البسيط هو سبب نجاته إلى أبد الآبدين دون ذاك الذي رفض النعمة ولم يستجب حتى لتوبيخ زميله. " لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ" (أفسس 2 :8) |
|