قد يُصيبنا الملل ونحن نقرأ الأعداد الكثيرة في سفر العدد أو سفر عزرا، ونقرأ أسماء لا ندرى عنها شيئاً.. ولكن لننتبه:
هذا من المعزى لنا جداً. فالأعداد تُشير لأن الله يعرف قطيعه واحداً واحداً ولو ضاع خروف من المائة خروف ذهب ليُفتش عنه ويُعيده،وهذا معنى ذكر (153) للسمك الذي إصطاده التلاميذ من الجانب الأيمن للسفينة أي المقبولين عند الله (يو21).