القديس فاروس الجُندي و القديسة كليوباترا و إبنها يوحنا الجُندي و ال٧ رُهبان المصريين

[walaa farouk]

كانت ناقصاه الشجاعة😔❗، و لَكِن صار "السابع"
⬅ كان جُندي مسيحي في الجيش الروماني في مصر‏
، بيزور و يخدم المسيحيين المسجونين في السرّ🤫،
و كان نفسه يبقي واحد مِنهُم، #لكن الشجاعة كانت تنقصه😔،
و بيتألم و يتعجب من الأبطال دول و يُغَبَطهُم👏🏼
⛔ لحد ما هو و جنود تانية قبضوا علي (٧ رهبان شيوخ)، و علاقته اتوطدت بيهُم جداً🤝،
و لما جُم يقدموهم للوالي للمُحاكمة، و هُمَّ في الطريق "واحد من ال٧ رُهبان انتقل"، فسألهُم الحاكم:
"دول ٦، فين السابع🤔؟❗"
ففجأة اتقدم القديس بشجاعة و قال📢:
"أنا هو السابع❗"، فإندهش الحاكم و افتكره بيهزر😏،
لكن أصَّر القديس علي إعترافه بالسيّد، و عمّلت فيه نعمة الروح القدس
و اتحول الخوف اللي فيه لشجاعة💪 و استشهد علي إسم السيّد👑
+ و جات أرملة_مسيحية إسمها "كليوباترا"
اهتمت برفات القديس، الذي بقي فيما بعد شفيع ليها و لإبنها "يوحنا الجُندي"
و اللي عزاها بعد كدة في انتقال إبنها "يوحنا🙏"
القديسون "فاروس الجُندي💂"
و القديسة "كليوباترا" و إبنها "يوحنا الجُندي"
و "ال٧ رُهبان المصريين" (307م)، بَركِتهُم فَلتَكُن معنا. آمين🙏