20 - 10 - 2021, 01:28 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فأجاب إتاي الملك وقال: حيٌ هو الرب وحي سيدي الملك،
إنه حيثما كان سيدي الملك، إن كان للموت أو للحياة، فهناك يكون عبدك أيضًا
( 2صم 15: 21 )
ثم اسمع إتاي وهو يقول:
«إن كان للموت أو للحياة»، هل رأيت أيهما الأسبق؟ الموت ..
نعم فبحسابات المنطق، فإن السير وراء مسيح مرفوض، مغامرة؛ احتمال الموت فيها أكبر.
لكن أ يقف ذلك أمام محبة ملأت القلب؟!
إن محبة إتاي جعلت الموت كلا شيء مقابل اتّباع داود.
|