رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَكَانَ عِنْدَ إِصْعَادِ الرَّبِّ إِيلِيَّا فِي الْعَاصِفَةِ إِلَى السَّمَاءِ ( 2ملوك 2: 1 ) خاتمة جليل تليق بالرب. وكان عندما أصعد الرب إيليا .. فهو لا يقول: “وكان عند صعود إيليا”. فالذي يُقال عنه هذا الكلام عند صعوده هو الرب وحده، لكن إيليا أصعده الرب. أرادت إيزابل أن تقتله ولكن إيزابل لها طريقها؛ وذلك الذي كان يخدم الرب، للرب طريقه معه. بنو الأنبياء علموا أن إيليا سيؤخَذ، ولكنه عِلْم في الذهن، بدليل أنهم قالوا لأليشع: نرسل ونبحث عنه. نحن المؤمنون نعلم علم اليقين أن الرب آتٍ سريعًا. لكن هل الحقيقة الواقعية أننا نقول في قلوبنا ضد ما قاله العبد الشرير في قلبه: «سيدي يُبطئ قدومه»؟ هل نقول في قلوبنا: «آمين تعال أيها الرب يسوع»؟ هل هناك دليل حي أننا في انتظار ابن الله من السماء؟ ليتنا لا ننسى أننا رجعنا إلى الله لشيئين: 1 - نعبد الله الحي الحقيقي. 2 - ننتظر ابنه من السماء. . |
|