رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لأعرفَهُ، وقوة قيامتهِ، وشركة آلامه، مُتشبِّهًا بموته» ( فيلبي 3: 10 ) ما أمجدك مؤسسًا للإنسان الجديد، بتاريخه الجديد، بقوة قيامتك! وأنت مركز هذا الكيان الثابت الدائم الحقيقي! كل ما فيك سيدي أبدي سماوي، ومقدس مجيد، وجديد مُتجدِّد للمعرفة. وما أقدرك رافعًا شعبك على أجنحة قيامتك الممتدة من الأرض للسماء، لتُلّبسهم الجديد المخلوق بحسب الله، ولتُشركهم في التاريخ الجديد للبر وقداسة الحق، يا سيدي! |
|