رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، لِلَّهِ وَالآبِ ( أفسس 5: 20 ) فالله غني، وغناه لا يُستقصى، ولكنه مرات يريد أن يمتحن حالة قلوبنا: هل هي شاكرة أم ناكرة للجميل؟ هل هي شاكرة على كل شيء، وفي كل حين، أم أنها جاحدة لا تشعر بنِعَم الرب؟ هل تشغلنا عطاياه عنه، أم ننشغل به ونحن نتمتع بعطاياه؟ فإن كنا شاكرين نجد الرب يواصل العطاء، ويُعطي ما كان يقصد من البداية أن يعطيه، وهذا ما تحقق مع الشخص الشاكر عندما رجع ليشكر، حيث سمع من فم الرب ما لم يسمعه التسعة غير الشاكرين: «قُم وامضِ، إيمانك خلَّصك». ( لو 17: 19 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سلطان سليمان وغناه وحكمته |
هو الله في كل غناه الذي لا يُستقصى، ومع ذلك – في نعمته ومحبته لخطاة مثلي |
تقوى أيوب وغناه |
عظمة أيوب وغناه |
فالله معي |