رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فسار يشوع إليه وقال له: هل لنا أنت أو لأعدائنا؟ فقال: كلا، بل أنا رئيس جند الرب الآن أتيت ( يش 5: 13 ، 14) المسألة المهمة هي أن نثبّت أنظارنا في المسيح. لقد نظر بطرس إلى الأمواج، وفي الحال ابتدأ يغرق. ولكن حالما رفع نظره إلى الرب يسوع مرة ثانية نجا. ونحن كم من مرة ننظر إلى الصعاب التي تحيط بنا من كل جانب! وبما أنه من المستحيل أن ننظر إلى اتجاهين متعاكسين في وقت واحد، فإننا عندما نريد أن نحل مشاكلنا بأنفسنا يتحتم علينا أن نحوِّل عيوننا عن الرب. وعندما نريد أن نتطلع إلى الرب مرة أخرى يتحتم علينا أن نحوّل عيوننا عن الظروف المُحيطة بنا. فثبّت نظرك في الرب يسوع تستمر منتصرًا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اثبت فيّ وثبّت عينك عليّ |
لا تتركني يا إلهي، وثبّت خطواتي، وشجّعني بالنتائج |
لقد حقَّ للابن وثبّت مساواته للآب |
لنثبت أنظارنا على المسيح الرب وحده وليس على أشخاص |
أين نثبّت خيمتنا؟ |