بس مار تقلا قالت لعيلتها انها صارت مسيحيّة و انها قرّرت ما تتزوّج عصّبو عليها اكتر شي امها و خطيبها
و جرّبو يقنعوها تتراجع عن قرارها ما قبلت قامو تشكّوها عند مسؤول المدينة اللي صار يهدّدها و كَبها بالنار شتّت الدني طفيتها. راحت صارت تبشّر مع مار بولس قام وصلت قصّتها للحاكم بإنطاكية قام طلّع قرار تنحطّ مع الأسود تا ياكلوها بس الأسود ما اذيتها! حطها مع ثورين الله خلّصها، حطها مع الحيّات ما عملولها شي استغربو الكل و سألها الحاكم شو السر !؟ قالتلو انّو يسوع المسيح هوّي الخلاص، قام تركها تفلّ!...يا مار تقلا انتِ مع يسوع تخطّيتي صعوبات ما في انسان بيطلع منها عايش ساعدينا نعرف نتّكل عليه و نفهم انّو معو بس في خلاص من الصعوبات اللي عم نعيشها كل يوم...شفاعتها معكن بيوم عيدها 24 ايلول...