رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لولا أنني آمنت بأن أرى جود الرب في أرض الأحياء ... انتظر الرب. ليتشدد وليتشجع قلبك، وانتظر الرب ( مز 27: 23 ،24) بحسب هذا التفسير، فليست حياة الأطفال وما يميزها من لهو بريء هي أرض الأحياء هنا؟ ولا حتى حياة الشباب، تلك الحياة التي يغلب عليها الآمال العريضة، وضحكات المرح. بل إن فكر المرنم، كما نفهمه من القرينة، متجه إلى ما تعيَّن على الأحياء أن يواجهوه ويكابدوه ( أي 7: 3 ). أرض الأحياء ـ من قرينة المزمور ـ هي حياة الرجال والنساء الذين يضطرون لمواجهة صروف الحياة بمآسيها المُفجعة. هي الحياة التي ابتدأت الأنوار المُبهجة تنسحب منها بصفة عامة. أيمكن أن نسير في دروب هذه الحياة الصعبة، دون الإيمان بأن نرى جود الرب في أرض الأحياء؟ لو حدث ذلك فإن ما سينتج عنه هو شيء لا يمكن التعبير عنه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
{ سفر المزامير 27 :13، 14 } لولا أنني آمنت بأن أرى |
لولا أنني آمنت |
سفر المزامير 27 : 13 لولا أنني آمنت بأن أرى |
لولا أنّني آمنت بأن أرى جود الرّبّ |
لولا أنّني آمنت بأن أرى جود الرّبّ |