رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لولا أنني آمنت بأن أرى جود الرب في أرض الأحياء ... انتظر الرب. ليتشدد وليتشجع قلبك، وانتظر الرب ( مز 27: 23 ،24) قال بعضهم إن أرض الأحياء هي بعكس القبر. فطالما أنه حي، فإنه مؤمن بأن جود الرب لن ينقطع من نحوه. ومع أن هذا صحيح كمبدأ، لكننا نعتقد أن أرض الأحياء تعني أكثر من مجرد الحياة؛ إنها تعني أرض الواقع. إنها ليست أرض الأحلام الوردية، ولا الآمال الفضية، بل هي الحياة كما هي، كما عرفها كل مَنْ عبروا قبلنا وادي ظل الموت هذا، ووادي البكاء. إنها تعني إذاً الحياة بقسوتها وشرورها. أو ـ كما أشرنا ـ هي أرض الواقع المُعاش الذي كثيراً ما كان صعباً ومُراً. |
|