وبينما هما هناك تمت أيامها لتَلِد. فولدت ابنها البكر وقمطته
وأضجعته في المذود، إذ لم يكن لهما موضعٌ في المنزل
( لو 2: 6 ، 7)
إن كنت يا قارئي العزيز لم تعرف الرب يسوع المسيح بعد،
دعني أقول لك: لماذا لم يوجد موضع في قلبك للرب يسوع كل هذه السنين؟!
إن هذا معناه أنه لا توجد لديك رغبة له.
أنت عندك موضع للخطية، وموضع للحماقة،
وموضع للذّة، ولكن لا موضع للمسيح!