رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فيا ليتنا نضع تجاربنا وآلامنا وحرماننا - مهما كانت - في جملة اعتراضية، وفي الوقت نفسه نواصل علاقتنا وشركتنا مع إلهنا الذي يُحبنا ويبغي سعادتنا، ولعلَّنا أيضًا نُدرك حكمته الإلهية من تمهُّله علينا، لأنه ببساطة لن يرضى بأقل من ”يوحنا“ لنا، فنخرج من شرنقتنا الذاتية، ونتأمل خطته المتسقة الشمولية، ووقتها سنفرح حين يفرح هو، وتتم فينا الكلمات الرائعة: «وَيَكُونُ لَكَ فَرَحٌ وَابْتِهَاجٌ»! . |
|