![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «قُلْ لِنَفْسِي: خَلاَصُكِ أَنَا» ( مزمور 35: 3 ) «أَسْرِعْ إِلَى مَعُونَتِي يَا رَبُّ يَا خَلاَصِي» ( مزمور 38: 22 ) هذا ما يُعبّر عنه داود في مزمور 18: 1، 2 «أُحِبُّكَ يَا رَبُّ يَا قُوَّتِي. الرَّبُّ صَخْرَتِي وَحِصْنِي وَمُنْقِذِي. إِلَهِي صَخْرَتِي بِهِ أَحْتَمِي. تُرْسِي وَقَرْنُ خَلاَصِي وَمَلْجَإِي». فما يتغنى به داود هو أنه وجد لذة في أن يكون الله خلاصه، أكثر من لذته في أن يُعطيه الله خلاصًا. وأن يكون الله قوته، أكثر من أن يُعطيه الله قوة. وأن يكون الله تُرسَه وملجأه، أكثر من أن يُعطيه الله أمنًا وراحة. فالله نفسه هو الذي يتطلع إليه الإيمان، أكثر مما يتطلع إلى ما يكسبه من وراء صفاته تعالى. |
|