رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أُحبك يا رب، يا قوتي. الرب صخرتي وحصني ومُنقذي. إلهي صخرتي به أحتمي. تُرسي وقرن خلاصي وملجأي ( مز 18: 1 ، 2) لو قال الله للمؤمنين: ”هذه هي السماء تمتعوا بها معًا، ولكني أنا أتخلى وأسحب نفسي“، لناحوا وبكوا وحولوها إلى وادي البكاء، نعم، فليست السماء سماء إلا لتمتعنا بالله، فما السماء إلا محضره ولا المجد إلا القُرب منه. ولا يجب أن تكون للسماء قيمة في أعيننا إلا لأننا سنتمتع هناك بالرب على طريقة أوفى وأكمل، وما كان الخلاص ليُدعى خلاصًا لولا إله الخلاص، ويكون «الله خلاصي». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تمتعوا بعشرتي داخل حصني الحصين |
العَائِلَة التي تصلي معًا، تعيش متحدة معًا |
مادام المسيح ابن الله هو السلام، فقد جاء ليجمع معًا من له |
عوض القبر والموت، تمتعوا بالحياة المقامة |
تمتعنا بالله مصدر الجمال |