رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَنْ مِثْلُ الرَّبِّ إِلَهِنَا السَّاكِنِ فِي الأَعَالِي؟ ( مزمور 113: 5 ) ولمَّا أحرق العمالقة صقلغ كان داود ورجاله في غاية الحزن العميق لأن نساءهم وأولادهم وأموالهم قد سُبوا، فبكوا حتى لم تبقَ لهم قوة للبكاء، أما داود فتشدَّد بالرب إلهه الذي شجع عبده على أن يلحق بالعمالقة، واستخدم الرب رجلاً مصريًا وُجد في الحقل متروكًا من سيده، كمرشد لداود «واستخلَص داود كل ما أخذه عماليق ... ولم يُفقَد لهم شيءٌ ... ولا شيء من جميع ما أخذوا لهم، بل ردَّ داود الجميع» ( 1صم 30: 18 ، 19). وفضلاً عن ذلك أخذ غنيمة كبيرة بحيث استطاع أن يُرسل هدايا من غنيمة أعداء الرب. اعلم أيها القارئ العزيز أن هذا الإله هو إلهنا – إلهك وإلهي – ومهما أحاط بنا من أخطار فتأكد أن «الله لنا ملجأ وقوة. عونًا في الضيقات وُجدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ). . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله لنا ملجأ وقوة. |
الله لنا ملجأ وقوة |
الله لنا ملجأ وقوة |
الله لنا ملجأ وقوة |
الله ملجأ لنا وقوة |