رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فصلَّت حنة وقالت: فَرح قلبي بالرب. ... ليس قدوس مثل الرب ... وليس صخرة مثل إلهنا ( 1صم 2: 1 ، 2) كلما اشتد الليل ظلامًا، كلما ازدادت النجوم بريقًا، وهذا ما نراه في حنَّة وأسرتها الصغيرة، في أيام حكم القضاة الخطيرة. حنَّة وتقديم الإنسان «ثم حين فطمته (أي صموئيل ابنها) ... أتت به إلى الرب في شيلوه والصبي صغير» ثم قالت: «وأنا أيضًا قد أعرته للرب جميع أيام حياته هو عاريةٌ للرب» ( 1صم 1: 24 - 28). وهذا هو التكريس الحقيقي للرب، أن نقدم له أغلى ما عندنا، بل وأعز مَن لنا، بل وحتى أنفسنا للرب على مذبح التكريس ( يو 12: 3 ؛ تك22: 1- 3؛ رو12: 1). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة حنَّة تعلمنا |
حنَّة لم يكن لها أولاد |
حنَّة وتسبيحها |
كي أصيرَ جنَّة |
حنَّة وتسبيحها |