رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فصلَّت حنة وقالت: فَرح قلبي بالرب. ... ليس قدوس مثل الرب ... وليس صخرة مثل إلهنا ( 1صم 2: 1 ، 2) كلما اشتد الليل ظلامًا، كلما ازدادت النجوم بريقًا، وهذا ما نراه في حنَّة وأسرتها الصغيرة، في أيام حكم القضاة الخطيرة. حنَّة والإله المنّان فإلهنا الجواد السخي، حتى إن سمح بالحرمان، فهو لا يحرم من الكل في نفس الوقت، فهو قبل أن يسمح ويغلق رحمها، سبق وفتح قلب زوجها من نحوها. وعندما قدمت له صموئيل بِكرها، عوَّضها عنه بخمسة! ( 1صم 2: 21 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المسيح الملك والإله الحقيقي للنفس المؤمنة به |
“طيب” والإله |
“دوغري” والإله! |
الكليّ القدرة والإله القدّوس الأزلي – إرحمنا |
الأوطان |