«فلَمَّا سَمِعتُ هَذا الكَلاَمَ جلَستُ وبَكَيتُ ونحتُ أَيَّامًا، وصُمتُ وصَلَّيتُ»
( نحميا 1: 4 )
يُبرِّر نحميا ، ولكن كان هناك شيء آخر أعطاه الله لموسى، فبجانب مطاليب الناموس كانت هناك وعود الناموس الله في طرقه وفي صفاته.
فهو «إِلهُ السَّمَاءِ، الإِلَهُ العظِيمُ المَخوفُ»، وعلاوة على ذلك فهو إله أمين «الحَافظُ العهدَ والرَّحمَة لمُحبِّيهِ وحَافظي وصايَاهُ» (ع5).