رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان تجلى السيد المسيح، وتجلى موسى وإيليا معه عربونًا لتجلى الطبيعة البشرية كلها بوجه عام. هذا التجلي هو فداء طبيعتنا من المادة وثقلته. وهو وعد من الرب بأن ينقذ طبيعتنا من عبودية الفساد، عبودية المادة، لكي نصير روحانيين ونورانيين، وبهذا نصبح أهلًا للحياة في الملكوت المعد لنا. (بـقـلـم قـداسـة الـبـابـا شـنـودة) |
|