رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث أنت يا رب الذي كسرت الفخ. وبالمثل تدخل الله في حياة أوغسطينوس وبيلاجية وسارة، إذ لا يستطيع عصفور أن يكسر فخ الصيادين.. هل كانت مريم القبطية تفكر في التوبة؟! كلا، بل كانت ماضية لارتكاب مزيد من الخطايا. ثم تدخل الله في حياتها، وحدثت معجزة منه أيقظتها ودفعتها إلى التوبة. واستمر عمل الله معها حتى تحولت إلى ناسكة سائحة.. وحول دفة الحياة إلى طريقه هو وكان هو البادئ.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما هو الفخ الذي انكسر؟ |
الفخ الذي ينصبه الشيطان لنا |
احفظنى من الفخ الذى قد نصبوه لى |
أحفظنى من الفخ الذى نصبوه لى |
أحفظنى من الفخ الذى قد نصبوه لى |