رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ ( مز 23: 1 ) هل فقدت بهجة خلاصك؟ .. نعم. هل فقدتَ لهيب حبك وغيرتك للرب؟ .. صحيح. أخي .. هل تشتاق إلى رَّد نفسك؟ .. بشدة. إن كنت بحق تشتاق إلى رَّد نفسك، وإلى المحبة الأولى، فيجب أن تعلَم هذه الحقيقة التي يختبرها كل مؤمن، وهي أنه كثيرًا ما يفشل أي مؤمن في اتباع الراعي. تُرى لماذا؟ السبب الحقيقي لهذه الحقيقة، والوضع المؤسف هو أن طريق الراعي طريقًا ضيقًا لا مكان فيه للثقة بالنفس، ولا لعمل الإرادة الذاتية. وإذ أستصعب التخلي عنهما، أختار لنفسي طريقًا آخر، وأترك الرب ـ الذي أُحبه ـ في الطريق الضيق. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رد لي بهجة خلاصك |
رد لي بهجة خلاصك|تصميم |
شريط بهجة خلاصك - عزت عزمى |
رد لي بهجة خلاصك |
رد لي بهجة خلاصك |