رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيوب
يبدأ المشهد في منطقة أدوم، لرجلٍ بار يعبد الله الحقيقي، مثل الآباء البطاركة يمارس العمل الكهنوتي لحساب أسرته. يليه مشهد آخر في السماء، لم يعرفه أيوب نفسه، لكن الله أعلنه لكاتب السفر. فيه يعلن الله عن اهتمامه ببني البشر، خاصة المؤمنين به. يبرز الكتاب المقدس، خاصة في هذا السفر أن الشيطان كائن لا يعرف الخمول، لكن يبذل كل الجهد لمقاومة الله في البشرية المتعبدة له. إنه لا يكف عن الشكوى ضد المؤمنين، بينما يأخذ الله موقف الدفاع عنهم. إنهم موضع عنايته الإلهية ورعايته الفائقة، لكن قد يسمح لهم بالتجارب لكي تتلألأ بالأكثر أكاليلهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعمال الله أمينة أي مؤكدة وحق |
شهادة الله لأيوب |
كانت شهادة الله، لأنه من الله عرفها، وقال له ما قاله |
سجدة مليئة بالحديث مع الله |
ثق في مواعيد الله لك فهي أمينة وصادقة |