طلبت إلى الرب فاستجاب لي، ومن كل مخاوفي أنقذني.
نظروا إليه واستناروا ووجوههم لم تخجل
( مز 34: 4 ،5)
تُرى ما هي شهادة الاختبار الشخصي؟ إنها ليست نظرية أو قانوناً مقبولاً. إنها ليست علماً لاهوتياً، لا ولا هي عقيدة إيمانية.
إنها شهادة شخص في ظروف خاصة جداً، شهادة شخص في ضيقة شديدة وكربة عظيمة. وهذا ما نستشفه من كلمات داود "طلبت إلى الرب فاستجاب لي، ومن كل مخاوفي أنقذني. نظروا إليه واستناروا ووجوههم لم تخجل" ( مز 34: 4 ،5).
لقد تحوّل داود إلى الرب، لقد صرخ إلى الرب، وهذه كانت شهادته: "لقد استمع إليَّ الرب ومن كل ضيقاتي خلصني".