![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() من يقرأ المزامير بهدوء سيرى تقلّبات مشاعر داود من خوف وحزن وقلق حتى وصولها للتهليل والفرح، وأحيانًا دعوته والرقص احتفالاً بالرب . هذا إن دلّ على شيء فإنما يدلّ على قبول الله لكل المشاعر البشرية مهما كانت. فالله هو من خلقها وهو من يحتويها ويتعامل معها. |
|